ما ينجي من عذاب القبر
صفحة 1 من اصل 1
ما ينجي من عذاب القبر
هناك من الأعمال ما يكتب الله بها للعبد النجاة من عذاب القبر ، وسوف نذكر الآن بعضها :
أولا : الشهادة في سبيل الله :
يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم : (( للشهيد عند الله ست خصال: يغفر
له في أول دفعة من دمه ، ويرى مقعده من الجنة ، ويجار من عذاب القبر، و
يأمن من الفزع الأكبر ، ويحلى حلية الإيمان ، ويزوج من الحور العين ،
ويشفع في سبعين إنسانا من أقاربه ))
وجاء _ أيضا _أن رجلا قال : يا رسول الله ما بال المؤمنين يفتنون في
قبورهم إلا الشهيد؟ قال : (( كفى ببارقة السيوف على رأسه فتنة ))
ثانيا: المرابطة :
وهي مرابطة في سبيل الله .. تنجي صاحبها من عذاب القبر ، لقول رسول الله
صلى الله عليه و سلم : (( رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه ، وإن
مات فيه أجري عليه عمله الذي كان يعمل وأجري عليه رزقه وأمن الفتان ))
ويقول _ أيضا _ صلى الله عليه و سلم : (( كل ميت يختم على عمله إلا
المرابط في سبيل الله فإنه ينمى له عمله إلى يوم القيامة ، ويؤمن فتنة
القبر ))
ثالثا : الموت بداء البطن :
عن عبد الله بن يسار قال : ( كنت جالسا وسليمان بن صرد وخالد بن عرفطة ،
فذكروا أن رجلا توفي ، مات ببطنه ، فإذا هما يشتهيان أن يكونا شهداء
جنازته ، فقال أحدهما للآخر : ألم يقل رسول الله صلى الله عليه و سلم : ((
من يقتله بطنه فلن يعذب في قبره )) .فقال الآخر : بلى ، وفي رواية : صدقت )
أولا : الشهادة في سبيل الله :
يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم : (( للشهيد عند الله ست خصال: يغفر
له في أول دفعة من دمه ، ويرى مقعده من الجنة ، ويجار من عذاب القبر، و
يأمن من الفزع الأكبر ، ويحلى حلية الإيمان ، ويزوج من الحور العين ،
ويشفع في سبعين إنسانا من أقاربه ))
وجاء _ أيضا _أن رجلا قال : يا رسول الله ما بال المؤمنين يفتنون في
قبورهم إلا الشهيد؟ قال : (( كفى ببارقة السيوف على رأسه فتنة ))
ثانيا: المرابطة :
وهي مرابطة في سبيل الله .. تنجي صاحبها من عذاب القبر ، لقول رسول الله
صلى الله عليه و سلم : (( رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه ، وإن
مات فيه أجري عليه عمله الذي كان يعمل وأجري عليه رزقه وأمن الفتان ))
ويقول _ أيضا _ صلى الله عليه و سلم : (( كل ميت يختم على عمله إلا
المرابط في سبيل الله فإنه ينمى له عمله إلى يوم القيامة ، ويؤمن فتنة
القبر ))
ثالثا : الموت بداء البطن :
عن عبد الله بن يسار قال : ( كنت جالسا وسليمان بن صرد وخالد بن عرفطة ،
فذكروا أن رجلا توفي ، مات ببطنه ، فإذا هما يشتهيان أن يكونا شهداء
جنازته ، فقال أحدهما للآخر : ألم يقل رسول الله صلى الله عليه و سلم : ((
من يقتله بطنه فلن يعذب في قبره )) .فقال الآخر : بلى ، وفي رواية : صدقت )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى